www.YalaChat.Com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.YalaChat.Com


 
الرئيسيةالدردشهأحدث الصورالتسجيلدخول
لـــــــدخــــول الــــــدردشــــــــــــة اضـــــــغـــط على هذا الـــرابــــــطwww.YalaChat.comلـــــــدخــــول الــــــدردشــــــــــــة اضـــــــغـــط على هذا الـــرابــــــطwww.YalaChat.comلـــــــدخــــول الــــــدردشــــــــــــة اضـــــــغـــط على هذا الـــرابــــــطwww.YalaChat.comلـــــــدخــــول الــــــدردشــــــــــــة اضـــــــغـــط على هذا الـــرابــــــطwww.YalaChat.com
الكلمات الداله على الموقع شات مصرى شات عربى دردشه مصريه دردشه خلجيه شات عربى شات خليجى شات سعودى دردشه سعوديه شات الخليج شات بنات شات العرب شات دردشه العاب برامج العاب بنات العاب فلاش تصميم مواقع منتدى مجانى افلام العاب اطفال مصارعه افلام عربيه اغلام اجنبيه افلام هندى سينما افلام جديده قران بصوت العجمى موقع عالم شات افلام انجليزيه تبادل اعلانى تغمات موبايل صور موبايل افلام موبايل اغانى موبايل ثيمات برامج موبايل نوكيا
للدخـــــول الى الدردشه اضغط على الرابط التالى www.YalaChat.com
الكلمات الداله على الموقع شات مصرى شات عربى دردشه مصريه دردشه خلجيه شات عربى شات خليجى شات سعودى دردشه سعوديه شات الخليج شات بنات شات العرب شات دردشه العاب برامج العاب بنات العاب فلاش تصميم مواقع منتدى مجانى افلام العاب اطفال مصارعه افلام عربيه اغلام اجنبيه افلام هندى سينما افلام جديده قران بصوت العجمى موقع عالم شات افلام انجليزيه تبادل اعلانى تغمات موبايل صور موبايل افلام موبايل اغانى موبايل ثيمات برامج موبايل نوكيا

 

 مؤرخ بريطانى يحلل أسرار نجاح فتوحات المسلمين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
windows
مشرف منتدى
مشرف منتدى
windows


عدد المساهمات : 159
نقاط : 447
تاريخ التسجيل : 04/06/2009

مؤرخ بريطانى يحلل أسرار نجاح فتوحات المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: مؤرخ بريطانى يحلل أسرار نجاح فتوحات المسلمين   مؤرخ بريطانى يحلل أسرار نجاح فتوحات المسلمين I_icon_minitimeالأحد يونيو 07, 2009 2:52 pm

نظم الصالون الثقافي بالمجلس الأعلي للثقافة بالقاهرة، ندوة لمناقشة كتاب "الفتوح العربية الكبرى.. كيف غير انتشار الإسلام العالم الذي نعيش فيه" بمناسبة صدور طبعته العربية عن المركز القومي للترجمة، تأليف هيو كينيدي، وترجمة د. قاسم عبده قاسم.


أدار الصالون د. عماد ابو غازي الذي أكد أن العمل الأصلي رجع فيه المؤلف إلى دراسات أوروبية متعددة عن ظهور الإسلام وحركة التوسع العربي في قلب العصور الوسطى، وقدم رؤيته التي تعتبر جديدة متميزة ومختلفة، مشيرا إلى جهد المترجم الذي يعد إضافة للعمل الأصلي.


رؤية أحادية

وأوضح الكاتب حلمي النمنم أن المؤرخ البريطاني كينيدي يدرس بكتابه قصة الفتوحات العربية والإسلامية حتي أواخر الدولة الأموية، ويشير في مقدمة كتابه إلى مشكلة حقيقية يلمسها كل من تعامل مع الفتوحات الإسلامية ؛ فالتاريخ غالبا ما يكتبه المنتصر، وهنا نواجه مشكلة أننا عندما نأتي للتاريخ المبكر لللإسلام منذ عهد الرسول والخلفاء الراشدين، نكتشف أن الطرف الآخر المنهزم أبيد تماما ولذلك لا نجد له تاريخا أو أي شىء وبذلك نصبح إزاء مصدر وحيد ورؤية أحادية الجانب ، ويصبح على المؤلف أن يبذل مجهودا مضاعفا.


وأضاف أن هذه المشكلة نجدها في الفترة التي تناولها الكتاب لأن تاريخ الفتوحات العربية والإسلامية لم تكتب في حينها، بمعنى أن الجيوش العربية من عصر خالد بن الوليد أو عمرو بن العاص أو غيرهم من القادة لم يكن أحدهم يكتب يوميات أو يصطحب معه مؤرخا يكتب أو يدون وقائع المعارك والحروب، ولكن كتبت بعد رحيلهم ولذلك نجد الكتابات يغلب عليها الحماس الشديد.


كتابات الفتح
رأى النمنم ان الكتابات عن فتح مصر كانت كثيرا ما تنحو للخيال وعدم الموضوعية والعلمية ، فمثلا نقرأ أن عمر بن الخطاب أرسل خطابا إلى عمرو بن العاص يقول فيه "إذا وصلك هذا الخطاب ودخلت مصر فأكمل، وإذا وصلك قبل أن تدخلها فتوقف" ثم يقال أن عمرو بن العاص كان يعلم ما بالرسالة فرفض فتحها إلا بعد أن دخل مصر، وهذا كلام لا يحدث في أي جيش صغير ولا من قائد محترف مثل عمرو بن العاص ولا مع حاكم قوي مثل عمر بن الخطاب.. هذا حديث لا يتسق علميا ولا مع سير المعارك.


وأضاف أننا عندما نتحدث عن فتح مصر نجد أن عمرو بن العاص كانت لديه خريطة تامة لمصر ونقاط الضعف والقوة بها، فهو لعدم امتلاكه أسطولا حربيا تجنب الاقتراب من منطقة البحر المتوسط ولذلك دخل مما نسميه الآن "خط الدفاع الثاني" من سيناء ثم إلى الاسماعيلية وبورسعيد ثم الشرقية ووصولا إلى العباسية ثم حصن بابليون.


وأشار النمنم لتركيز مؤلف الكتاب على بعد هام في الفتوحات الإسلامية ، حيث أن كل المناطق التي دخلها الجيش الإسلامي سواء في مصر أو الشام أو شمال أفريقيا، كانت شعوبها تعاني الظلم والاستبداد السياسي، فساعدت الجيوش على اقتحام المدن بسهولة .


وأوضح أن في هذه الفتوحات خرج العرب من الجزيرة العربية وتقريبا سيطروا علي العالم في ذلك الوقت، حيث دخلوا إلى الشام ومصر وشمال أفريقيا فأخذوا منطقة جنوب البحر المتوسط تقريبا بالكامل وسيطروا علي الدولة الرومانية وهذه كانت منطقة الثقافة الهيلنستية آنذاك والتي دخلت في المناطق العربية ولعبت دورا هاما في تشكيل الثقافة العربية آنذاك ولفترة طويلة.


ويرى حلمي النمنم أن فتح مصر لم يركز على نشر الدين في بدايته ، ويدلل على رايه بأن عمر بن الخطاب الخليفة الراشد رضي الله عنه لم يسارع بجعل العربية لغة مصر إلا بمرور الوقت حيث أصبح شرط تولي الوظائف تعلم اللغة العربية ، ثم أن يكون الوزير مسلما ، ومن هنا فإن الأهداف السياسية سادت بفتح مصر قبل الأهداف الدينية .


سرعة مذهلة



د. زبيدة عطا المؤرخة المتخصصة في تاريخ العصور الوسطى واستاذ التاريخ بجامعة حلوان، قالت أن الكتاب يتساءل كيف تمت الفتوح الإسلامية بهذه السرعة ، ويطرح المؤلف ثلاثة محاور يقول أنها أساس الدراسة التي قام بها، يتحدث الأول عن سرعة الفتح ، والثاني حول التعاون مع أهل البلدان المفتوحة، وكيف عاشت الأقلية العربية في البداية في وسط يختلف عنها دينيا وثقافيا. وفي المحور الثالث يشكو من المصادر العربية والإسلامية التي تحوي الخطب الرنانة غير الموضوعية والتي كتبت بداية من القرن الثالث والرابع.


وأشارت إلى أن المؤلف يوضح أن سرعة التوسع الإسلامي كانت أكبر بكثير من التوسع البيزنطي رغم قلة المحاربين المسلمين بالمقارنة مع نظرائهم ، والسبب برأيه هو نقص عدد سكان بلاد مثل انطاكية وقرطاجة ، كما أن الصراع بين الدولتين البيزنطية والفارسية دمر العديد من المدن في طريقهم، وحتي عندما عادت الدولة الرومانية في مصر والشام لم تعد بهيبتها الأولى بل رجعت كسيرة .

كذلك مبدأ الخلافات الدينية المذهبية التي قسمت البلاد. وفي نفس الوقت كمية الضرائب والضغوط التي واجهها الأهالى والتي أوجدت حالة من اللامبالاة تجاه الغزو الخارجي .


مقاتلون عظماء


يرى مؤلف الكتاب أن الجيش الإسلامي كان يميزه عدة جوانب ، أولها وجود قادة متميزين بدءا من خالد بن الوليد ومحمد بن القاسم وطارق بن زياد وموسى بن نصير وغيرهم، وكانوا يمثلون ما يشبه ارستقراطية عربية متميزة قادرة علي الإدارة، أما قادة الدولة البيزنطية فهي دائمة التمرد، وعلى النقيض كانت حالات التمرد في الفترة الإسلامية الأولى قليلة جدا، فنجد مثلا أنه عندما قام الخليفة عمر بن الخطاب بعزل خالد بن الوليد لم يتمرد.


كما تميز الجيش بأن حكمه على القائد العسكري ليس بأصله ولكن بمهارته العسكرية ، فظهرت على الساحة شخصيات هامة من طبقات بسيطة ووصلت للقيادة، وكان المقاتل المسلم لا يحمل في طريقه بالصحراء غير المؤن البسيطة.


وتعيب د. زبيدة على المؤلف اعتماده أحيانا على كتابات متحيزة ، ومنها ما ادعت أن كلمة عربي تعني "حرامي" وغيرها . كما أن هناك مفاهيم خاطئة لدى المؤلف منها قوله بالكتاب أن العرب حينما دخلوا مصر لم يرغبوا في دخول الأقباط معهم في الإسلام كي لا تسقط عنهم الجزية ! وهذا غير صحيح تاريخيا .


أصوات المغلوبين
المؤرخ د. قاسم عبده قاسم الذي قام بالترجمة أكد أن أهمية الكتاب ليس لأن مؤلفه موضوعي فقط ولكن لأنه عالم كتب بمنطق العلم والرغبة في المعرفة والسعي لإماطة اللثام عن مناطق مجهولة من تاريخنا، وأشار في كتابه إلى مشكلة المصدر في دراسات التاريخ الإسلامي وأن كثير من الروايات تم تناقلها شفويا ، فقد كان من يدعي مشاركة جدوده في الفتوحات الإسلامية يحظى بهيبة اجتماعية ومزايا اقتصادية ، وظل ذلك حتى العصر العباسي .


وأضاف أن المؤلف لم يعتمد فقط علي روايات رجال الدين لأنهم لا يمثلون هذه الشعوب كثيرا فمن كانوا يعرفون القراءة والكتابة في هذه العصور هم رجال الدين المسيحي والرهبان تحديدا وهؤلاء بطبيعة الحال يدافعون عن دينهم وعقيدتهم في مواجهة دين جديد يزيح المناطق التي كانت قلب العالم المسيحي ويحولها إلي مناطق هي قلب العالم الإسلامي، فطبيعي أن يقولون شىء مختلف. ولذلك اعتمد المؤلف علي بعض الروايات الشعبية، ومنها عدد من النبؤات



المؤلف يطرح قصة الفتوح الإسلامية والتي أوجدت الصورة الحالية للعالم والتي دعت هنتنجتون – صاحب نظرية صدام الحضارات – للقول بأنه يمكن أن ينقسم العالم إلى قسمين جزء منه غربي والجزء الثاني إسلامي كونفشيوسي، وكذلك مسألة اختراع الخطر الأخضر ( أي الإسلامي ) بدلا من الأحمر ( أي الشيوعي) ، هذه المسائل تحدث بين عشية وضحاها وإنما حدثت في الأمس البعيد منذ الفتح الإسلامي.


معاونة مسيحيي مصر




ينقل د. قاسم السؤال المحير لكثير من المؤرخين الغربيين حول السرعة التي تمت بها الفتوح العربية ، ومنها ما تمت بدون حرب من الأساس وبعضها تم مع عدم دخول عربي واحد إلا بعد مائة عام او مائتين ، فإن مؤلف الكتاب يرى أن عدالة ورحمة المسلمين ليست المبرر الوحيد ، وإنما لابد من معرفة أن فكرة الغزو كانت غير مستغربة على الشعوب في هذا العصر ، وكان غازي يخرج ليحل محله آخر ، وكانت الشعوب فقط تفكر هل الغازي الجديد سيفرض أعباء اجتماعية واقتصادية أكبر أم أقل فقط .


وفي حالة مثل مصر نجد أن الشعب كان يقع تحت ضغط شديد جدا من الكنيسة الرومية الأرثوذكية البيزنطية، فكان البابا بنيامين هاربا في مغاور الجبال والصعيد، وأخو بنيامين قتل سحلا بالخيل علي أيدي البيزنطيين في الإسكندرية وعدد كبير جدا من الأقباط الأرثوذكس قتلوا أو سحلوا وعدد كبير جدا من كنائسهم وأموالهم صودرت. لذلك عندما دخل المسلمون ساعدهم المسيحيون.


حتى أن البابا بنيامين قال : "الرب شاء أن أبناء اسماعيل "المسلمين" ينتصروا وطلب من الأقباط المسيحيين أن يساعدوا المسلمين" . ، هذا التحالف – كما يرى د. قاسم - هو الذي حفظ الكنيسة الأرثوذكسية والكرازة المرقسية في مصر، لأنه "لو" ظل الرومان في مصر لاستمر قضائهم علي زعامات الكنيسة المصرية المرقسية ومصادرة أملاكها .

العيش المشترك


المسألة الأخرى الهامة أن المسلمين عندما دخلوا هذه البلاد عملوا بمبدأ "عش ودع الأخرين يعيشون" فعندما دخلوا القاهرة انشأوا مدينة عسكرية هي الفسطاط وأقاموا مدن البصرة والكوفة في العراق، والقيروان في تونس، ولم يختلطوا بالسكان في البداية وفي كثير من الأحيان كانت القبائل التي جاءت لتساهم في غزو بلد ما علي ألفه بالظروف المناخية والتضاريسية في هذه البلاد، فمثلا القبائل التي فتحت مصر لم تكن صحراوية ولا جبلية وإنما كانت قبائل من مناطق زراعية، ولهذا بنوا الفسطاط بطريقة ريفية، وهذا ساعد ويسر اختلاطهم بالمصريين فيما بعد.


وأوضح د. قاسم أن السبب الذي يعتقد هيو كينيدي أنه أدى لانتشار الإسلام أن المسلمين لم يطلبوا أبدا من السكان أن يعتنقوا دينهم ويعطينا مثلا هاما في جنوب شرق آسيا ، عندما ذهبوا ذات يوم في بلد فتحوها وطلبوا من الناس الخروج للصلاة، قام الناس برميهم بالطوب، وفي المرة الثانية حاولوا إعطاء الناس أموالا لتصلي وبالتالي لم يكن الأمر فرضا وإنما اختيارا وتشجيعا . كما ان المسلمين لم يتدخلوا في حياة الناس وتركوهم يعيشون كما يريدون، وشعر الناس من هنا أنهم غير مهددين في هويتهم .


مسألة أخري هامة أنه تحت الحكم الروماني مثلا كان جميع من لا يحملون الحقوق المدنية الرومانية مجرد رعايا، وكل من له حق المواطنة له امتيازات أما الرعايا فليس لهم أي امتيازات، لكن المسلمين فعلوا شيئا هاما جدا ؛ فحينما تدخل للإسلام تصبح مساويا للجميع حولك ، وأصبحت الأجيال الأولى من الذين اعتنقوا الإسلام بإمكانهم الإرتقاء في مناصب عليا ودخول الجيش ، وهذا أيضا تسبب في سرعة انتشار الإسلام.

مع تحياتى | ادارة المنتدى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مؤرخ بريطانى يحلل أسرار نجاح فتوحات المسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نجاح الدعوة واثراها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.YalaChat.Com :: قصر الثقافة والعلوم :: واحة المعرفة-
انتقل الى: